للاستفادة من تقنيات التخطيط الإلكتروني، يمكنك استخدام الأدوات الإلكترونية المتاحة مثل:
الركن المهني
لتنظيم الوقت بشكل فعال، من الضروري التخلص من العادات التي تستهلك وقتًا دون فائدة. بعض النصائح لتجنب العادات السيئة تشمل:
باختصار تستطيع إيجاد العديد من القواسم المشتركة بين الملفات، ما يمكّنك من فرزها بطرق عدّة. يعتمد اختيار الأسلوب الأمثل للتنظيم على طبيعة عملك عن بعد، والمشروع أو المهام التي تعمل عليها.
وإذا كنت لا تزال تواجه صعوبة في إدارة عبء عملك، فاطلب النصيحة من زميل في العمل أو تحدث مع مشرفك لتحديد أولويات عملك.
العمل من المنزل أو أي مكان آخر غير مقر العمل يعني وجود مشتتات من حولك، مثل: الحيوانات الأليفة والأطفال، إلى جانب الضوضاء الصادرة عن أسرتك أو جيرانك، فمن المستحيل تقريبًا أن تعثر على مساحة خالية من مصادر الإلهاء، وتُعدّ قدرتك على التركيز وسط هذا التشتت مهارة لا تقدر بثمن.
تطوير القدرات الشخصية والمهارات الخاصة بك هو جزء مهم من زيادة إنتاجيتك في العمل.
وغالبًا ما تكون وظائف مرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والهندسة والتصميم المعماري وخدمة العملاء وإدارة المشاريع والتوظيف عن بُعد والتسويق الإلكتروني، وغيرها من المجالات. فعليك أولًا تحديد الوظيفة أو المجال الذي ستبحث فيه.
تحديد الأولويات يساعدك على التركيز على المهام الأكثر أهمية ويساعدك في إدارة وقتك بطريقة فعالة.
قم بتحديد أفضل وقت لك للعمل وتنفيذ المهام الأكثر تركيزًا وصعوبة خلال هذه الفترة.
فلن يعرف الآخرين ما أنجزته وحققته، ما لم تخبرهم عنه بأسلوب لائق ومناسب ومقنع.
قم بإنشاء بيئة عمل خالية من المشتتات مثل الهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي.
مع وضع خطة محكمة لتحقيق الأهداف المرجوة، وتجنب الخسائر. والنقطة الأهم، مراقبة سير العمل من البداية حتى النهاية، نور الإمارات وحل المشكلات أولًا بأول لضمان إتمام جميع المهام بالجودة المطلوبة.
لا يعني العمل عن بعد أنك تعمل بمفردك، إذ إنك ستظل جزءًا من فريق عمل، مما يعني العمل مع زملائك على إنجاز المشاريع والمهام، ويمكن أن يكون التعاون أكثر صعوبة، بسبب عدم الالتقاء بشكل فعلي على أرض الواقع.